من الجمال أن نبني من أنفسنا مدينة !
أو بالأصح بحرا ًفقط وسفينه !
لاأحد يستطيع القياده سواك ..
ولا الإبحار سواك ..
أتعلمون ماأعني هنا ..؟
كم من واحدٍ منّا ..
حاول مراراً وتكراراً ان يبوح بإحساسه علناً ..
أياً كان .. ضيقاً أم فرحاً ..
فاصطدم بالح ـياء ..
بالخ ـوف ..
بالتردد .. !
( فازداد جرح ـه ) ..
وخ ـجل من البكاء .. فازداد ضيقاً ..
أتعلمون أن البكاء .. مريح ٌ للنفس
مخفف ُ للع ـناء ..
فكيف حين تجدُ نفسك َ تواسي .. نفسك .. !
قد لايعي الجميع ماأعني : )
ولكن هناك بقيه ..
من الجمال أن تكون مجنوناً في نفسك ..
تعبر عن أي شئ .. تسعدْ .. وتحزن ..
ولاأحد يع ـلم ..
تبكي ..
تراقص النج ـوم ..
تبوح ..
ترسم ..
تدمجَ الإحساس بالريشة ..
بالقلم ..
بالصوت ..
بكل المشاعر ..
وتفتح ُ سجلّك اليومي .. ولاتجد سوى مواعيد ولكن ليست مع البشر
بل مع الأماكن .. !
بمنتهى البساطه ( تصبح غير عاقل في نفسك ) .. !
حاول الإيمان يوماً .. بشئ ٍ لايؤمنوا به ..
كن متيقناً من خروجك عن نطاق العقل .. حين تكون بمفردك ..
واعلم أن المج ـنون لم يضعونه يوماً ( موضع اللوم ) ..
بل جعلوه في موضع ( متوقع ) ..
وليس هناك أجمل من عالمٍ لاتنتظر به اللوم ..
وتعبرُ به كيفما تشاء ..
ح ـينها .. !
كل المشاعر المكتومه داخل أروقة القلب ..
اطلقها للعنان .. لاتحتجزها ..
والحياة لاتستحق منع أحاسيسنا منها ..
فهي والله أدنى من ذلك .. !
كم من واحدٍ منّا .. آثره الصمت فأصبحت ملامحه تحكي بدلاً عنه ..
انجرحنا .. تعبنا .. كتبنا .. مسحنا ..
ومللنا .. توقفنا .. فآسرتنا الهموم !
لماذا .. !
إن كنت قادراً من صنع نفسك لنفسك ..
حاول محاكاة النفس وان كان الأمرُ صعباً في رمّته ..
حفّزها .. وازرع مقولة ..
أنها الأفضل .. وأنها الأطهر ..
اجعل من نفسك طبيعياً أمامهم .. وابتسم حين تتذكرُ عالمكَ الخفّي ..
وحتماً ستجدُ نفسك ذات يوم مغايراً عنهم
يكفي أنك زرعت من يعلمُ بك دون الكلام : )
إنها نفسُك .. ولاأحد يقول أن ذاك هو الإنفصام .. !
بل أن تكون ( مُخ ـتلفا ) ..
عكساً أن تكون ( مُتـخ ـلفّاً ) ..
فشتّان بينهما ..
وإن أصرّ البعض ُ بقوله إنفصاماً .. أو ماشابهـ
فما
أسعد
القلوب
حين
تكون
كذلك !
كن سعيداً .. و كن مبتسماً
فمواعيد الأنفس .. لازالت .. معطّره ..
واحذر أن تُخبر أحداً .. عن مايجول بك
حين تكون وحيداً .. !
كل الأماني بالسع ـاده
لقلوبكم النديّه ..
تقبلو ودي وعطر وردي
أو بالأصح بحرا ًفقط وسفينه !
لاأحد يستطيع القياده سواك ..
ولا الإبحار سواك ..
أتعلمون ماأعني هنا ..؟
كم من واحدٍ منّا ..
حاول مراراً وتكراراً ان يبوح بإحساسه علناً ..
أياً كان .. ضيقاً أم فرحاً ..
فاصطدم بالح ـياء ..
بالخ ـوف ..
بالتردد .. !
( فازداد جرح ـه ) ..
وخ ـجل من البكاء .. فازداد ضيقاً ..
أتعلمون أن البكاء .. مريح ٌ للنفس
مخفف ُ للع ـناء ..
فكيف حين تجدُ نفسك َ تواسي .. نفسك .. !
قد لايعي الجميع ماأعني : )
ولكن هناك بقيه ..
من الجمال أن تكون مجنوناً في نفسك ..
تعبر عن أي شئ .. تسعدْ .. وتحزن ..
ولاأحد يع ـلم ..
تبكي ..
تراقص النج ـوم ..
تبوح ..
ترسم ..
تدمجَ الإحساس بالريشة ..
بالقلم ..
بالصوت ..
بكل المشاعر ..
وتفتح ُ سجلّك اليومي .. ولاتجد سوى مواعيد ولكن ليست مع البشر
بل مع الأماكن .. !
بمنتهى البساطه ( تصبح غير عاقل في نفسك ) .. !
حاول الإيمان يوماً .. بشئ ٍ لايؤمنوا به ..
كن متيقناً من خروجك عن نطاق العقل .. حين تكون بمفردك ..
واعلم أن المج ـنون لم يضعونه يوماً ( موضع اللوم ) ..
بل جعلوه في موضع ( متوقع ) ..
وليس هناك أجمل من عالمٍ لاتنتظر به اللوم ..
وتعبرُ به كيفما تشاء ..
ح ـينها .. !
كل المشاعر المكتومه داخل أروقة القلب ..
اطلقها للعنان .. لاتحتجزها ..
والحياة لاتستحق منع أحاسيسنا منها ..
فهي والله أدنى من ذلك .. !
كم من واحدٍ منّا .. آثره الصمت فأصبحت ملامحه تحكي بدلاً عنه ..
انجرحنا .. تعبنا .. كتبنا .. مسحنا ..
ومللنا .. توقفنا .. فآسرتنا الهموم !
لماذا .. !
إن كنت قادراً من صنع نفسك لنفسك ..
حاول محاكاة النفس وان كان الأمرُ صعباً في رمّته ..
حفّزها .. وازرع مقولة ..
أنها الأفضل .. وأنها الأطهر ..
اجعل من نفسك طبيعياً أمامهم .. وابتسم حين تتذكرُ عالمكَ الخفّي ..
وحتماً ستجدُ نفسك ذات يوم مغايراً عنهم
يكفي أنك زرعت من يعلمُ بك دون الكلام : )
إنها نفسُك .. ولاأحد يقول أن ذاك هو الإنفصام .. !
بل أن تكون ( مُخ ـتلفا ) ..
عكساً أن تكون ( مُتـخ ـلفّاً ) ..
فشتّان بينهما ..
وإن أصرّ البعض ُ بقوله إنفصاماً .. أو ماشابهـ
فما
أسعد
القلوب
حين
تكون
كذلك !
كن سعيداً .. و كن مبتسماً
فمواعيد الأنفس .. لازالت .. معطّره ..
واحذر أن تُخبر أحداً .. عن مايجول بك
حين تكون وحيداً .. !
كل الأماني بالسع ـاده
لقلوبكم النديّه ..
تقبلو ودي وعطر وردي